تحركات أكنمان في الربع الثالث: خفض حصته في أسهم الفئة A من Alphabet بمقدار 519000 سهم، بانخفاض قدره 9.7%
موقف وول ستريت: 66 محلل لا يرون أي مخاطر، 57 منهم يصنفون “شراء/شراء قوي”
أداء Alphabet في الربع الثالث: الإيرادات 102.3 مليار دولار (زيادة سنوية +16%)، صافي الربح 35 مليار دولار (زيادة سنوية +33%)
مستخدمي Gemini: عدد المستخدمين النشطين شهرياً يتجاوز 6.5 مليار
لماذا يبيع الكبار ويشتري وول ستريت؟
منطق أكمين: لم يقلص حصته في أسهم أمازون أو أسهم الفئة C من ألفابت، بل قلص فقط أسهم الفئة A. السبب الأكثر احتمالاً هو عمليات جني الأرباح - حيث ارتفعت أسهم الفئة A من ألفابت بشكل كبير منذ بدء الربع الأول من 2023، وهو لا يزال يمتلك 11 مليون سهم بقيمة سوقية تبلغ 3.3 مليار دولار. ربما يريد موازنة مخاطر محفظة الاستثمار.
لماذا تتوقع وول ستريت:
أطلقت خدمة بحث Google “بكامل طاقتها”، مما أدى إلى زيادة البحث من خلال ميزة AI Overviews
تسارع إيرادات Google Cloud، أدوات الذكاء الاصطناعي تدفع مباشرة لانتقال العملاء
سيارات الأجرة无人 الخاصة بـ Waymo تعمل في 5 مدن أمريكية، مع خطة للتوسع إلى 11+ مدينة
حقق قسم الحوسبة الكمية اختراقًا كبيرًا، ولديه القدرة على أن يصبح قطب نمو جديد على مستوى العقد.
كيف يجب على المستثمرين على المدى الطويل أن ينظروا؟
من الناحية البيانية، فإن تخفيض حصص أكرمان ليس إشارة سلبية، بل هو تعديل في التخصيص. خندق الذكاء الاصطناعي لشركة ألفابيت يتعمق:
بعد إطلاق Gemini 3.0، من المتوقع أن تستقطب Google Cloud المزيد من مطوري تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
مع تزايد انتشار الذكاء الاصطناعي، قد تتطور عمليات البحث على جوجل لتصبح مساعد تسوق شخصي.
طريق وايمو التجارية واضح، وقد تصبح مركزاً للربح في المستقبل
أين التناقض: لماذا يبيع مديرو الصناديق الكبيرة بينما تعتبر الأسهم المستفيدة من الذكاء الاصطناعي؟ التفسير المحتمل هو - ارتفاع مضاعف الربحية قصير الأجل مقابل قوة الأساسيات على المدى الطويل. المحللون في وول ستريت عمومًا يميلون إلى الأساسيات، بينما قد يكون أكرمان يقوم بتحقيق توازن في المخاطر.
النقاط الجديرة بالاهتمام في هذه العملية: إذا استمر أكمان في تقليص حصته، فقد يشير ذلك إلى أن تقييم الذكاء الاصطناعي دخل مرحلة الإفراط؛ إذا توقف عن تقليص حصته، فهذا مجرد جني للأرباح.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أكمان يخفض المركز في ألفابيت لكنه واجه معارضة جماعية من وول ستريت؟ تقارير أرباح العملاق الذكي في الربع الثالث توضح كل شيء
نظرة سريعة على البيانات الأساسية
لماذا يبيع الكبار ويشتري وول ستريت؟
منطق أكمين: لم يقلص حصته في أسهم أمازون أو أسهم الفئة C من ألفابت، بل قلص فقط أسهم الفئة A. السبب الأكثر احتمالاً هو عمليات جني الأرباح - حيث ارتفعت أسهم الفئة A من ألفابت بشكل كبير منذ بدء الربع الأول من 2023، وهو لا يزال يمتلك 11 مليون سهم بقيمة سوقية تبلغ 3.3 مليار دولار. ربما يريد موازنة مخاطر محفظة الاستثمار.
لماذا تتوقع وول ستريت:
كيف يجب على المستثمرين على المدى الطويل أن ينظروا؟
من الناحية البيانية، فإن تخفيض حصص أكرمان ليس إشارة سلبية، بل هو تعديل في التخصيص. خندق الذكاء الاصطناعي لشركة ألفابيت يتعمق:
أين التناقض: لماذا يبيع مديرو الصناديق الكبيرة بينما تعتبر الأسهم المستفيدة من الذكاء الاصطناعي؟ التفسير المحتمل هو - ارتفاع مضاعف الربحية قصير الأجل مقابل قوة الأساسيات على المدى الطويل. المحللون في وول ستريت عمومًا يميلون إلى الأساسيات، بينما قد يكون أكرمان يقوم بتحقيق توازن في المخاطر.
النقاط الجديرة بالاهتمام في هذه العملية: إذا استمر أكمان في تقليص حصته، فقد يشير ذلك إلى أن تقييم الذكاء الاصطناعي دخل مرحلة الإفراط؛ إذا توقف عن تقليص حصته، فهذا مجرد جني للأرباح.