【عملة】2 ديسمبر، شخصية نموذجية لفيلم “المراكز القصيرة” مايكل بوري قد أطلق النار مرة أخرى. ما هو الهدف هذه المرة؟ بيتكوين.
في أحدث حلقة من البودكاست، قارن بوري بلا رحمة BTC بـ “بصيلات التوليب المعاصرة” - نعم، تلك التي انهارت بسبب المضاربة المجنونة في القرن السابع عشر في هولندا. كانت كلماته الأصلية أكثر قسوة: “بيتكوين بـ 100000 دولار؟ إنه أمر سخيف تمامًا.”
يعتقد المستثمر المعروف بتوقعه لأزمة الرهن العقاري أن العملات المشفرة “لا قيمة لها على الإطلاق”. والأكثر من ذلك، أنه أضاف ضربة أخرى: “البيتكوين أسوأ من فقاعة الزنبق، لأنها تغذي بيئة إجرامية واسعة النطاق.”
يُعرف بوري بأنه دائمًا ما يعبر عن آراء مخالفة، لكن تصريحاته هذه المرة أثارت ضجة في الأوساط. هل بيتكوين، التي تقف عند عتبة 100000 دولار، فقاعة أم مستقبل؟ ما رأيكم؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
"المراكز القصيرة" الأصلية تهاجم BTC: 100,000 دولار هو الأمر الأكثر سخافة، أسوأ من فقاعة الزهور.
【عملة】2 ديسمبر، شخصية نموذجية لفيلم “المراكز القصيرة” مايكل بوري قد أطلق النار مرة أخرى. ما هو الهدف هذه المرة؟ بيتكوين.
في أحدث حلقة من البودكاست، قارن بوري بلا رحمة BTC بـ “بصيلات التوليب المعاصرة” - نعم، تلك التي انهارت بسبب المضاربة المجنونة في القرن السابع عشر في هولندا. كانت كلماته الأصلية أكثر قسوة: “بيتكوين بـ 100000 دولار؟ إنه أمر سخيف تمامًا.”
يعتقد المستثمر المعروف بتوقعه لأزمة الرهن العقاري أن العملات المشفرة “لا قيمة لها على الإطلاق”. والأكثر من ذلك، أنه أضاف ضربة أخرى: “البيتكوين أسوأ من فقاعة الزنبق، لأنها تغذي بيئة إجرامية واسعة النطاق.”
يُعرف بوري بأنه دائمًا ما يعبر عن آراء مخالفة، لكن تصريحاته هذه المرة أثارت ضجة في الأوساط. هل بيتكوين، التي تقف عند عتبة 100000 دولار، فقاعة أم مستقبل؟ ما رأيكم؟