الحركات التي شهدها السوق في الأيام الأخيرة توضح شيئًا واحدًا فقط: المستثمرون تعلموا التعامل مع حالة عدم اليقين، لكن تقلبات الأسعار لا تزال تسيطر. خاصة تراجع البيتكوين مرة أخرى دون مستوى 90,000 سبب حالة من الذعر قصير الأجل، لكن في رأيي قراءة المشهد من خلال الشموع الحمراء فقط غير كافية.
عند النظر إلى جانب السيولة، نجد أن نمو المعروض من العملات المستقرة قد تسارع في الأسابيع الأخيرة. هذا عادةً ما يكون دليلاً على "تجهيز ترسانة". حتى وإن لم يكن هناك تدفق كبير للأموال نحو صناديق الاستثمار المتداولة (ETF)، فإن فترات عدم شراء المؤسسات بشكل قوي غالبًا ما تتزامن مع فترة راحة وإعادة تموضع للسعر.
النقطة الحرجة في شهر ديسمبر هي أن الجدول الزمني الكلي وموقف الفيدرالي لهما القدرة على تغيير شهية المخاطرة بشكل مفاجئ. إذا أصبحت مؤشرات خفض الفائدة أوضح قليلاً، فقد تعود الأموال الساخنة إلى الكريبتو أسرع من المتوقع. لهذا السبب، عند متابعة الرسوم البيانية، من الصحي أكثر ألا تركز فقط على الشموع، بل على الحجم، وحركة صناديق ETF، وتدفقات العملات المستقرة، وسلوك الحيتان.
أرى هذا الشهر كفترة "اختيار الاتجاه". لا تدع فترات الهبوط الطويلة تخيفك؛ فغالبًا ما تكون أكثر الفترات هدوءًا هي ما يسبق أقوى التحولات. البيانات الأساسية ليست سيئة، السوق فقط في حالة تردد.
استراتيجيتي الشخصية: عدم التسرع في اتخاذ القرار، وجمع بيانات السلسلة مع البيانات الاقتصادية لرؤية الصورة الكاملة، وعدم المخاطرة قبل ظهور إشارات الفرصة. في هذا السوق، الذعر المبكر وFOMO المبكر يؤديان لنفس النتيجة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#PostonSquaretoEarn$50
الحركات التي شهدها السوق في الأيام الأخيرة توضح شيئًا واحدًا فقط: المستثمرون تعلموا التعامل مع حالة عدم اليقين، لكن تقلبات الأسعار لا تزال تسيطر. خاصة تراجع البيتكوين مرة أخرى دون مستوى 90,000 سبب حالة من الذعر قصير الأجل، لكن في رأيي قراءة المشهد من خلال الشموع الحمراء فقط غير كافية.
عند النظر إلى جانب السيولة، نجد أن نمو المعروض من العملات المستقرة قد تسارع في الأسابيع الأخيرة. هذا عادةً ما يكون دليلاً على "تجهيز ترسانة". حتى وإن لم يكن هناك تدفق كبير للأموال نحو صناديق الاستثمار المتداولة (ETF)، فإن فترات عدم شراء المؤسسات بشكل قوي غالبًا ما تتزامن مع فترة راحة وإعادة تموضع للسعر.
النقطة الحرجة في شهر ديسمبر هي أن الجدول الزمني الكلي وموقف الفيدرالي لهما القدرة على تغيير شهية المخاطرة بشكل مفاجئ. إذا أصبحت مؤشرات خفض الفائدة أوضح قليلاً، فقد تعود الأموال الساخنة إلى الكريبتو أسرع من المتوقع. لهذا السبب، عند متابعة الرسوم البيانية، من الصحي أكثر ألا تركز فقط على الشموع، بل على الحجم، وحركة صناديق ETF، وتدفقات العملات المستقرة، وسلوك الحيتان.
أرى هذا الشهر كفترة "اختيار الاتجاه". لا تدع فترات الهبوط الطويلة تخيفك؛ فغالبًا ما تكون أكثر الفترات هدوءًا هي ما يسبق أقوى التحولات. البيانات الأساسية ليست سيئة، السوق فقط في حالة تردد.
استراتيجيتي الشخصية: عدم التسرع في اتخاذ القرار، وجمع بيانات السلسلة مع البيانات الاقتصادية لرؤية الصورة الكاملة، وعدم المخاطرة قبل ظهور إشارات الفرصة. في هذا السوق، الذعر المبكر وFOMO المبكر يؤديان لنفس النتيجة.
يبدو أن ديسمبر سيكون شهر من يتحلى بالصبر.