هناك عاصفة تتشكل حاليًا على أحد منصات التواصل الاجتماعي. المستخدمون يغمرون قسم التعليقات ويقولون إن آخر تحديث للخوارزمية يجعلهم يشعرون وكأنهم يدفعون حرفيًا ثمن صمتهم. والمفارقة؟ الأشخاص الذين دفعوا مقابل شارة التوثيق الزرقاء يهددون الآن بالتخلي عنها تمامًا.
الشكاوى تتراكم بسرعة. بعض المستخدمين يزعمون أن مدى وصولهم انخفض بشكل كبير بين عشية وضحاها رغم دفعهم مقابل ميزات مميزة. آخرون يصفونها بأنها "خطة ادفع لتخسر الظهور". الإحباط حقيقي—عدة حسابات أعلنت بالفعل أنها ستلغي اشتراكاتها.
المثير هو مدى تغير المزاج بسرعة. منذ أشهر قليلة فقط، كان ذلك التوثيق يُعتبر رمزًا للمكانة. الآن أصبح يُنظر إليه كعبء في أعين كثير من المستخدمين. هذا الرد العكسي يسلط الضوء على سؤال أكبر حول المنصات المركزية: من الذي يسيطر فعليًا على مدى الوصول وظهور المحتوى؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 14
أعجبني
14
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
FOMOSapien
· منذ 2 س
تصرف فلوسك على شراء العلامة الزرقاء وفي النهاية يتم حظرك، هذا شيء غريب فعلاً... فعلاً كأنك تقيد نفسك بنفسك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LucidSleepwalker
· منذ 13 س
أضحكني، يدفعون المال ليشتروا الصمت، هالمنصة فعلاً عجيبة
شاهد النسخة الأصليةرد0
SwapWhisperer
· منذ 13 س
تصرف المال لشراء الصمت، يا لها من سخرية. العلامة الزرقاء فعلاً أصبحت أداة لدفع ضريبة الذكاء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BridgeTrustFund
· منذ 13 س
العلامة الزرقاء صارت الآن أصل سلبي، هذا شيء غير معقول.
هناك عاصفة تتشكل حاليًا على أحد منصات التواصل الاجتماعي. المستخدمون يغمرون قسم التعليقات ويقولون إن آخر تحديث للخوارزمية يجعلهم يشعرون وكأنهم يدفعون حرفيًا ثمن صمتهم. والمفارقة؟ الأشخاص الذين دفعوا مقابل شارة التوثيق الزرقاء يهددون الآن بالتخلي عنها تمامًا.
الشكاوى تتراكم بسرعة. بعض المستخدمين يزعمون أن مدى وصولهم انخفض بشكل كبير بين عشية وضحاها رغم دفعهم مقابل ميزات مميزة. آخرون يصفونها بأنها "خطة ادفع لتخسر الظهور". الإحباط حقيقي—عدة حسابات أعلنت بالفعل أنها ستلغي اشتراكاتها.
المثير هو مدى تغير المزاج بسرعة. منذ أشهر قليلة فقط، كان ذلك التوثيق يُعتبر رمزًا للمكانة. الآن أصبح يُنظر إليه كعبء في أعين كثير من المستخدمين. هذا الرد العكسي يسلط الضوء على سؤال أكبر حول المنصات المركزية: من الذي يسيطر فعليًا على مدى الوصول وظهور المحتوى؟