هل أنت مبتدئ في عالم العملات الرقمية وتريد تجربة العقود؟ أولاً، استمع إليّ: لا نتحدث عن الثراء المفاجئ، إنما عن البقاء على قيد الحياة هو الدرس الأول.
لا تنخدع بصور "الأرباح المضاعفة والعشرة أضعاف" التي يشاركها الآخرون، العقود هي أكثر أماكن إثارة في عالم العملات الرقمية، وأسرعها أيضًا في التسبب في الخسائر. إذا كنت حقًا تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم، فعليك أولاً أن تتعرف على المخاطر بشكل واضح. القول الأول: الدخول بدون فهم القواعد هو إعطاء الآخرين أموالًا العقود الدائمة هي التي يلعب بها معظم الناس، لا تنتهي صلاحيتها، وتتم عملياتها بشكل مرن، ولكن بسبب "الديمومة"، فإن المخاطر دائمًا تلازمك. الرافعة المالية؟ إنها أداة قاتلة. يمكنها تضخيم الأرباح، ويمكنها أيضًا أن تفرغ حسابك مباشرة. لا تتظاهر بأنك بطل مبتدئ، ابدأ بمضاعفات منخفضة، واختبر قوة "السوق غير المنطقية". القول الثاني: وقف الخسارة ليس اقتراحًا، بل هو درع الحماية الكثير من المبتدئين يعتقدون أن "هذه الصفقة يمكن أن تعود"، لكن السوق لم يعد، والنتيجة أن الشخص فُقد. يجب أن تضع دائمًا وقف خسارة لكل صفقة، فهذا يضمن بقائك على قيد الحياة. بدون وقف خسارة عند الدخول، كأنك تسير عارياً في طريق سريع. القول الثالث: لا تلعب على منصات غريبة اختيار المنصة الخاطئة أكثر خطورة من الخطأ في الاتجاه. لا تذهب إلى بورصات صغيرة من أجل رسوم منخفضة، الهروب، الاختراق، التباطؤ... لن تربح أبدًا من هذا "البيئة الضارة". الخطر الحقيقي يكمن في حالتك النفسية تحمل الصفقة؟ لا تفكر في ذلك، أنت لن تتحمل السوق. الرافعة المالية العالية؟ تلك مخصصة لانفجار الحساب. الرهان كاملًا؟ الموت محتم، والباقي يعتمد على الحظ. العقود لها جوهر واحد فقط: البقاء على قيد الحياة هو الشرط الأساسي للاستمرار. ثلاث خطوط حمراء لا تلمسها أبدًا: لا تلمس العملات المشفرة التي ترتفع بشكل جنوني — تلك الشمعة الكبيرة التي تراها هي فخ أعده الآخرون. لا تدخل بدون وقف خسارة — هذا ليس شجاعة، بل حمق. لا ترتكب خطأ التداول العاطفي — النتيجة هي أن تكون "مساهمًا" في أرباح الآخرين. العقود ليست لعبة، فهي يمكن أن تغير مصيرك أو تجعلك تعود إلى الصفر فجأة. كل نقرة على زر البيع أو الشراء قد تكون قرارًا بمصيرك. هذه النصيحة للتنبيه فقط، وليست استشارة استثمارية. إذا أردت الدخول، فالأمر متروك لك، ولكن عليك أن تتعلم أن تضع حكمك وتتحمل مسؤوليتك. وتذكر الكلام الأصدق: العقود ليست عن من يربح بسرعة، إنما عن من يبقى على قيد الحياة أطول.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
هل أنت مبتدئ في عالم العملات الرقمية وتريد تجربة العقود؟ أولاً، استمع إليّ: لا نتحدث عن الثراء المفاجئ، إنما عن البقاء على قيد الحياة هو الدرس الأول.
لا تنخدع بصور "الأرباح المضاعفة والعشرة أضعاف" التي يشاركها الآخرون، العقود هي أكثر أماكن إثارة في عالم العملات الرقمية، وأسرعها أيضًا في التسبب في الخسائر.
إذا كنت حقًا تريد أن تكون جزءًا من هذا العالم، فعليك أولاً أن تتعرف على المخاطر بشكل واضح.
القول الأول: الدخول بدون فهم القواعد هو إعطاء الآخرين أموالًا
العقود الدائمة هي التي يلعب بها معظم الناس، لا تنتهي صلاحيتها، وتتم عملياتها بشكل مرن، ولكن بسبب "الديمومة"، فإن المخاطر دائمًا تلازمك.
الرافعة المالية؟ إنها أداة قاتلة.
يمكنها تضخيم الأرباح، ويمكنها أيضًا أن تفرغ حسابك مباشرة.
لا تتظاهر بأنك بطل مبتدئ، ابدأ بمضاعفات منخفضة، واختبر قوة "السوق غير المنطقية".
القول الثاني: وقف الخسارة ليس اقتراحًا، بل هو درع الحماية
الكثير من المبتدئين يعتقدون أن "هذه الصفقة يمكن أن تعود"،
لكن السوق لم يعد، والنتيجة أن الشخص فُقد.
يجب أن تضع دائمًا وقف خسارة لكل صفقة، فهذا يضمن بقائك على قيد الحياة.
بدون وقف خسارة عند الدخول، كأنك تسير عارياً في طريق سريع.
القول الثالث: لا تلعب على منصات غريبة
اختيار المنصة الخاطئة أكثر خطورة من الخطأ في الاتجاه.
لا تذهب إلى بورصات صغيرة من أجل رسوم منخفضة،
الهروب، الاختراق، التباطؤ...
لن تربح أبدًا من هذا "البيئة الضارة".
الخطر الحقيقي يكمن في حالتك النفسية
تحمل الصفقة؟ لا تفكر في ذلك، أنت لن تتحمل السوق.
الرافعة المالية العالية؟ تلك مخصصة لانفجار الحساب.
الرهان كاملًا؟ الموت محتم، والباقي يعتمد على الحظ.
العقود لها جوهر واحد فقط:
البقاء على قيد الحياة هو الشرط الأساسي للاستمرار.
ثلاث خطوط حمراء لا تلمسها أبدًا:
لا تلمس العملات المشفرة التي ترتفع بشكل جنوني — تلك الشمعة الكبيرة التي تراها هي فخ أعده الآخرون.
لا تدخل بدون وقف خسارة — هذا ليس شجاعة، بل حمق.
لا ترتكب خطأ التداول العاطفي — النتيجة هي أن تكون "مساهمًا" في أرباح الآخرين.
العقود ليست لعبة، فهي يمكن أن تغير مصيرك أو تجعلك تعود إلى الصفر فجأة.
كل نقرة على زر البيع أو الشراء قد تكون قرارًا بمصيرك.
هذه النصيحة للتنبيه فقط، وليست استشارة استثمارية.
إذا أردت الدخول، فالأمر متروك لك، ولكن عليك أن تتعلم أن تضع حكمك وتتحمل مسؤوليتك.
وتذكر الكلام الأصدق:
العقود ليست عن من يربح بسرعة، إنما عن من يبقى على قيد الحياة أطول.