GM



صغير تسعة انفجر، عادةً لا يفعل شيئًا سوى زراعة بعض الزهور والنباتات، هذه الزهور التي اعتنى بها بشدة لم تتفتح أبدًا، وعندما تركتها تنمو بحرية، وأحيانًا أعطيتها الماء والأسمدة، نمت بشكل جيد.

الناس هم كذلك، في حادثة القتل العشوائي قبل يومين، أصبح الأهل أكثر حرصًا، وبدأ الأطفال في الانغلاق على أنفسهم وعدم التواصل مع العائلة، عندما تحدث مشكلة، من المسؤول في النهاية؟
نحن لسنا طرفًا في القضية، ولسنا من عائلتهم، لذا لا يمكننا القيام بأي انتقادات، لكنني أعتقد أن العلاقة بين الآباء والأبناء يجب أن تعطي كل طرف مساحة.

في مرحلة الطفولة، يكون الأهل هم المرشدون والمعلمون،
يجب على الآباء أن يتحولوا إلى أصدقاء ومرشدين عندما يدخل الأطفال مرحلة المراهقة.
عندما يبلغ سن الرشد ويدخل المجتمع، ستكون مجرد مرافق ونصيحة.

كانت أفكار جيل والدي هي أن كل شيء يعتبر تافهاً إلا التعليم، لذلك أعلم ما معنى المعاناة الناتجة عن الإكراه. عندما كبرت، كانت علاقتي مع والدي دائماً سيئة، وعادةً ما كان تفاعلي معه يقتصر على التحية فقط، حتى رحيله.

الأبناء لهم مستقبلهم، ولا يمكنك التدخل في حياة أطفالك إلى الأبد، فمن الأفضل الحفاظ على تفاعل إيجابي، وأن يكون كل طرف بخير.
شاهد النسخة الأصلية
post-image
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت