لا أقدر بما فيه الكفاية مدى روعة وغرابة أن أتمكن من العمل على أشياء تثير اهتمامي وتشدني كل يوم.
عملت وقتًا معقولًا في وظائف لم أكن أهتم بها، ودائمًا شعرت بشعور غير واعٍ من التوتر أو العجلة، على الرغم من أنني كنت أكسب مالًا جيدًا لعمر وبلدي.
لا أدري ما كان ذلك، لكنني كنت أشعر به دائمًا، بغض النظر عن الوظيفة.
منذ أن بدأت أعمل على مشروعي الخاص بدوام كامل، حتى لو لم أكن أحقق دائمًا أكثر مما كنت أحقق في وظيفتي، تلاشى ذلك الشعور.
أشعر حقًا بالامتنان والرضا لأنني أستطيع فعل ذلك.
بالطبع، ليس دائمًا أيام مشمسة، وأحيانًا أضطر إلى القيام بأشياء لا أحبها، مثل الجميع.
لكن في معظم الأوقات، أعمل على ما أريد.
لا أهتم بالسعي الأعمى للثروة، فقط أريد الحرية في متابعة ما يثير اهتمامي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تغريدة محرجة ليوم:
لا أقدر بما فيه الكفاية مدى روعة وغرابة أن أتمكن من العمل على أشياء تثير اهتمامي وتشدني كل يوم.
عملت وقتًا معقولًا في وظائف لم أكن أهتم بها، ودائمًا شعرت بشعور غير واعٍ من التوتر أو العجلة، على الرغم من أنني كنت أكسب مالًا جيدًا لعمر وبلدي.
لا أدري ما كان ذلك، لكنني كنت أشعر به دائمًا، بغض النظر عن الوظيفة.
منذ أن بدأت أعمل على مشروعي الخاص بدوام كامل، حتى لو لم أكن أحقق دائمًا أكثر مما كنت أحقق في وظيفتي، تلاشى ذلك الشعور.
أشعر حقًا بالامتنان والرضا لأنني أستطيع فعل ذلك.
بالطبع، ليس دائمًا أيام مشمسة، وأحيانًا أضطر إلى القيام بأشياء لا أحبها، مثل الجميع.
لكن في معظم الأوقات، أعمل على ما أريد.
لا أهتم بالسعي الأعمى للثروة، فقط أريد الحرية في متابعة ما يثير اهتمامي.