أيام جنسن هوانغ الأولى في نفيديا؟ كانت مجرد وضعية بقاء. في ذلك الوقت عندما كانت الشركة بالكاد على قيد الحياة، عقدوا صفقة مع سيجا لصناعة شرائح لجهاز الألعاب الذي سيصبح لاحقاً دريم كاست. تلك الشراكة كانت شريان حياتهم.
لكن المفاجأة هنا—لقد أفسدوا التطوير. وبشدة. بينما كانت شركات وادي السيليكون الأخرى تزدهر، كانت نفيديا في مؤخرة السباق. التقنية لم تكن جاهزة. المواعيد النهائية كانت تتأخر. جنسن كان يواجه كارثة.
كان بحاجة إلى دفعة أخيرة من $5M من سيجا. بدونها؟ انتهت اللعبة. ليس فقط لمشروع دريم كاست—بل للشركة بأكملها. ذلك المال كان الفارق بين الإغلاق أو البقاء ليقاتلوا يوماً آخر.
من الغريب أن عملاق وحدات معالجة الرسوميات الذي نعرفه اليوم كان يوماً على بعد دفعة واحدة فائتة من الانقراض. تلك المعارك المبكرة في مجال العتاد هي ما شكّل كل شيء تلاها—including الشرائح التي تدير الآن نماذج الذكاء الاصطناعي وأجهزة التعدين حول العالم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LadderToolGuy
· منذ 2 س
يا ساتر، Nvidia كانت على وشك تنتهي بسبب Sega؟ القصة هذه خرافية، والحين العكس صاير هي اللي تسيطر على الذكاء الاصطناعي هههه
شاهد النسخة الأصليةرد0
DecentralizeMe
· منذ 7 س
يا ساتر، دفعة واحدة بقيمة 50 مليون دولار تقدر تنقذ الشركة؟ هذا هو فعلاً الرهان بكل شيء!
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidatedDreams
· منذ 7 س
يا ساتر، 5M أنقذت NVIDIA كلها؟ هالقصة فعلاً خرافية، أحسها أروع من أي فيلم عن ريادة الأعمال
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeCryBaby
· منذ 7 س
يا ساتر، Nvidia كانت حتخسر كل شيء تقريباً بسبب 5 مليون دولار من Sega؟ القصة هذي غريبة لدرجة إني ما أصدقها، لكن برضو والله مرة واقعية...
أيام جنسن هوانغ الأولى في نفيديا؟ كانت مجرد وضعية بقاء. في ذلك الوقت عندما كانت الشركة بالكاد على قيد الحياة، عقدوا صفقة مع سيجا لصناعة شرائح لجهاز الألعاب الذي سيصبح لاحقاً دريم كاست. تلك الشراكة كانت شريان حياتهم.
لكن المفاجأة هنا—لقد أفسدوا التطوير. وبشدة. بينما كانت شركات وادي السيليكون الأخرى تزدهر، كانت نفيديا في مؤخرة السباق. التقنية لم تكن جاهزة. المواعيد النهائية كانت تتأخر. جنسن كان يواجه كارثة.
كان بحاجة إلى دفعة أخيرة من $5M من سيجا. بدونها؟ انتهت اللعبة. ليس فقط لمشروع دريم كاست—بل للشركة بأكملها. ذلك المال كان الفارق بين الإغلاق أو البقاء ليقاتلوا يوماً آخر.
من الغريب أن عملاق وحدات معالجة الرسوميات الذي نعرفه اليوم كان يوماً على بعد دفعة واحدة فائتة من الانقراض. تلك المعارك المبكرة في مجال العتاد هي ما شكّل كل شيء تلاها—including الشرائح التي تدير الآن نماذج الذكاء الاصطناعي وأجهزة التعدين حول العالم.