تراجعت مشاعر السوق مرة أخرى حيث هبطت بيتكوين (BTC) من قناة صاعدة. بعد أن انخفضت مرة أخرى تحت 86,000 دولار في وقت مبكر من يوم الاثنين، سيتساءل الكثيرون عما إذا كان هذا هو بداية المرحلة التالية من الهبوط. هل هو؟ كان الدافع التصحيحي متأخراً المصدر: TradingView بالنظر أولاً إلى إطار الوقت لمدة 4 ساعات

أرثر هايز يتوقع أن يصل بيتكوين إلى $500K بحلول أواخر 2026، متأثرًا بالسيولة العالمية والدورات السياسية الأمريكية. وهو يحدد BTC وETH وSolana وZcash وAthena كلاعبين رئيسيين في دورة الثور القادمة.

تفسير بيتكوين الذي أوصى به بقوة الرئيس الأمريكي ترامب

تجاوزت عائدات السندات الحكومية اليابانية 1% لأول مرة، مما يدل على نهاية عصر التيسير الكمي الشديد. سيؤثر هذا التغيير على تدفقات الأموال العالمية، والمراجحة، وأداء الأصول ذات المخاطر. قد تواجه الأسهم الأمريكية وأسواق الأسهم في آسيا والمحيط الهادئ ضغوطاً نتيجة سحب الأموال، بينما قد يساعد ارتفاع الين الياباني في زيادة أسعار الذهب. بشكل عام، يدخل السوق العالمي في دورة جديدة من معدل الفائدة، مما يفرض إعادة تقييم للقيمة السوقية للأصول.

سعر Solana لا يزال في هبوط حاد بعد أن انخفض دون 140 دولارًا، مع ظروف سوق هابطة. على الرغم من أن المشترين يحاولون استقرار الأسعار، إلا أن المؤشرات الفنية وداخل السلسلة تشير إلى إمكانية تصحيح أعمق.

كل دورة نمو قوية في سوق العملات الرقمية منذ عام 2017 مرتبطة بانفجار موسم altcoin، حيث ترتفع أسعار العملات البديلة بشكل ملحوظ. على الرغم من أن عام 2025 قد أوشك على الانتهاء، إلا أن موسم altcoin لم يظهر كما هو متوقع، على الرغم من الاهتمام والتوقعات الكبيرة من المجتمع.

كتابة: ليام، شينتشاو تك فلو أود أن أروي لكم قصة رعب: ارتفعت عائدات السندات الحكومية اليابانية لمدة عامين إلى 1% لأول مرة منذ عام 2008؛ ارتفعت عائدات السندات الحكومية لمدة خمس سنوات بمقدار 3.5 نقطة أساسية إلى 1.345%، وهو أعلى مستوى منذ يونيو 2008؛ بينما بلغت عائدات السندات الحكومية لمدة ثلاثين عامًا 3.395% لفترة قصيرة، وهو أعلى مستوى تاريخيًا. معنى هذه المسألة ليس فقط "معدل الفائدة يتجاوز 1%"، بل هو: عصر التيسير النقدي المفرط في اليابان على مدار العقدين الماضيين، يتم كتابته بشكل دائم في التاريخ. من 2010 إلى 2023، كانت عائدات السندات الحكومية اليابانية لمدة عامين تتأرجح تقريبًا بين -0.2% و 0.1%. بعبارة أخرى، كان المال في اليابان سابقًا مجانيًا أو حتى كان يتم دفعه لك. هذا بسبب أن الاقتصاد الياباني منذ انفجار فقاعة 1990 ، ظل عالقًا في عدم ارتفاع الأسعار وعدم ارتفاع الأجور.

سعت بلاك روك للحصول على إرشادات مايكل سايلور في عام 2020 عندما كانت البيتكوين منخفضة، مما أثر على استراتيجيتها في مجال العملات المشفرة. بعد ثمانية عشر شهرًا، أطلقوا ETF $IBIT ، والذي تبلغ قيمته الآن 86 مليار دولار، مما يبرز جاذبية البيتكوين المتزايدة للمؤسسات.

يتوقع محلل السوق توم لي أن يكون عام 2026 عامًا مهمًا لأسواق العملات المشفرة والأسواق المالية، مشيرًا إلى الظروف المواتية للمستثمرين، لا سيما في بيتكوين وإثيريوم.

واجه متداولو مجال العملات الرقمية خسائر كبيرة حيث تم اسقاط $426 مليون من المراكز الطويلة في أربع ساعات فقط بسبب انخفاض سعر بيتكوين من $90,700 إلى $87,017. كما أثر الانخفاض على سوق العقود الآجلة للأسهم.

بيتكوين العملات المشفرة سعر بيتكوين الأسواق تحليل السوق أضف رد فعل

أفادت وكالة مارز المالية أن رئيس البنك المركزي الياباني، هاروكو أويدا، أصدر في 1 ديسمبر أقوى إشارة صقر حتى الآن، مما رفع سوق العملات الرقمية إلى احتمال زيادة أسعار الفائدة في ديسمبر بنسبة 64%، مما أدى إلى ارتفاع الين الياباني، وحقق العائد على السندات اليابانية قصيرة الأجل أعلى مستوى له منذ 2008. نتيجةً لتوقعات اليابان بتقديم سياسة التطبيع، شهدت تدفقات الأموال العالمية إعادة تسعير، حيث تعرض الدولار وضغط على الأصول العالية التقلب. في الوقت نفسه، تصاعدت التوترات الدبلوماسية المفاجئة بين الولايات المتحدة وفنزويلا، مما زاد من تدهور شهية المخاطر. في ظل ارتفاع مشاعر التحوط الكلي، شهد سوق التشفير تقلبات شديدة. انخفض سعر BTC بشكل حاد في السوق الآسيوية اليوم، مع تراكم سريع في حجم التسويات. وفقًا لخريطة التسويات، تم تشكيل منطقة تسوية عالية الكثافة عند 92300 دولار، لتصبح محور الانخفاض الحالي؛ بعد أن اخترق السعر هذه المنطقة، تسارع الاتجاه الهبوطي، مما أدى إلى انخفاض متتالي إلى 88300 دولار و86200 دولار وما إلى ذلك من تراكم السيولة.

سوق العملات الرقمية في حاله تراجع كبير اليوم. القيمة الإجمالية للسوق انخفضت بنسبة 5.26% وتبلغ 2.92T دولار، بينما انخفض سعر البيتكوين بشكل حاد بعد فقدانه لمستويات الدعم الرئيسية خلال الليل. الكثير من المتاجرين أطلقوا على هذا "فشل بيتكوين"، لكن الحقيقة مختلفة تمامًا. لم تفشل BTC. النظام النقدي العالمي

لقد استيقظت الفضة، المعدن السلعي الذي كان في سبات لمدة خمسة عقود، من جديد وقد اختبرت $58 لأول مرة وهي تتصدر العناوين مرة أخرى. يقول المحللون إن موجة الصعود قد تستمر، حيث من المتوقع أن ينمو الطلب بينما يظل العرض مقيدًا. الفضة تصل إلى إنجاز آخر كما

رسم إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، مؤخرًا صورة مستقبلية ثورية في مقابلة: عندما تصبح الذكاء الاصطناعي وتقنية الروبوتات متقدمة بما يكفي لتلبية جميع احتياجات البشرية، قد تختفي فكرة "العملة" كأداة لتوزيع العمل. ويعتقد أن "الطاقة" المستندة إلى الفيزياء ستصبح العملة النهائية، في حين أن البيتكوين، بفضل آلية إثبات العمل الخاصة به، سيحول الطاقة إلى ندرة رقمية، مما يجعله مرشحًا رئيسيًا لتولي دور حامل القيمة الأساسية في مثل هذا المستقبل. هذا الطرح الاستشرافي يضع الأصول الرقمية في قلب السرد الكبير للذكاء الاصطناعي، مما يثير تفكيرًا عميقًا في السوق حول تخزين القيمة النهائية.

لقد انخفضت أسعار بيتكوين وإثيريوم، مما أثار شعورًا هابطًا. يتوقع المحلل دكتور بروفيدت مرحلة جانبية قبل اسقاط كبير، مما يشير إلى الحاجة إلى مزيد من السيولة تحت المستويات الحالية قبل أن يتمكن السوق من الانخفاض أكثر.

انخفاض هيمنة البيتكوين وتقليل تقلباته قد دفع المستثمرين نحو مشاريع DeFi الواعدة ذات القيمة المتوسطة مثل Mutuum Finance (MUTM)، التي تقدم نماذج إقراض فريدة وطلب قوي قبل إطلاقها.

في الأسبوع الأول من ديسمبر 2025، ستواجه سوق بيتكوين اختبارًا حاسمًا، حيث ستظهر أربعة أحداث اقتصادية كبرى في الولايات المتحدة بشكل متقارب، مما قد يعيد تشكيل توقعات السياسة المالية ونمط السيولة في السوق. سيلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي (FED) باول خطابًا في 1 ديسمبر، وفي نفس اليوم، سيقوم الاحتياطي الفيدرالي رسميًا بإنهاء التخفيف الكمي، مما يحدد نغمة التحول في السيولة في السوق. بعد ذلك، سيتم الإعلان عن بيانات توظيف ADP، وطلبات إعانة البطالة الأولية، وبيانات التضخم الأساسية PCE. وقد بلغت احتمالية خفض الفائدة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي (FED) في 10 ديسمبر 87.6%. ستحدد هذه السلسلة من الأحداث معًا ما إذا كان بيتكوين سيحقق انتعاشًا قويًا أو سيواصل الاتجاه الهابط.

أفادت أخبار Mars Finance، استنادًا إلى بيانات SoSoValue، أن ETF بيتكوين الفوري في الولايات المتحدة سجل صافي خروج بقيمة 3.5 مليار دولار في نوفمبر، محققًا أكبر سجل شهري للخسائر منذ بداية هذا العام. ومنذ 31 أكتوبر، شهد ETF بيتكوين تدفقات خارجة لمدة أربعة أسابيع متتالية، بمجموع خروج وصل إلى 4.34 مليار دولار. ومع ذلك، قبل عيد الشكر في الولايات المتحدة، تحولت الأيام الثلاثة الأخيرة من نوفمبر إلى تدفقات داخلة. ومن بين ذلك، سجل ETF بيتكوين IBIT التابع لـ BlackRock، والذي يعد الأكبر من حيث صافي الأصول، تدفقًا خارجيًا بقيمة 2.34 مليار دولار في نوفمبر، وسجل في 18 نوفمبر أكبر تدفق خارجي ليوم واحد منذ تأسيسه، حيث بلغ 523 مليون دولار. وصرح نيك روك، مدير LVRG، أن هذا الخروج يعكس بشكل رئيسي قيام المؤسسات بتحقيق الأرباح بعد وصول بيتكوين إلى أعلى مستوى تاريخي، وتعديل محافظ الاستثمار في نهاية العام، وليس فقدان الثقة.

تشين تشي مين، هذا الاسم عاد ليكون في دائرة الضوء بعد سنوات من الهدوء. في 11 نوفمبر بالتوقيت المحلي، حكم على تشين تشي مين، المتهم الرئيسي في قضية جمع الأموال غير القانونية الكبرى في تيانجين، الصين، وأكبر قضية غسيل أموال بيتكوين في تاريخ بريطانيا، بالسجن لمدة 11 عامًا و8 أشهر في المملكة المتحدة. حددت الشرطة البريطانية 61,000 عملة بيتكوين، التي تعادل تقريبًا 50 مليار يوان صيني وفقًا للسعر الحالي، وأصبح الجزء المتزايد منها نقطة التركيز في المراوغة القانونية بين الصين وبريطانيا.

في مستقبل موسك المدفوع بالذكاء الاصطناعي والروبوتات، يختفي المال التقليدي مع انتهاء تخصيص العمالة، بينما تستمر الطاقة--- والأصول المدعومة بالطاقة مثل بيتكوين--- كقيمة أساسية. ملخص يقول Musk إن الذكاء الاصطناعي المتقدم والروبوتات يمكن أن تلبي احتياجات البشر، مما يجعل المال أقل أهمية كوسيلة

وفقًا لأخبار Mars Finance، في 1 ديسمبر، أعلنت Monochrome الأسترالية أن صندوق ETF الفوري لبيتكوين (IBTC) كشف أن الفائدة المفتوحة حتى 28 نوفمبر قد بلغت 1161 عملة بيتكوين، وأن القيمة السوقية للمقتنيات قد تجاوزت 1.62 مليون دولار أسترالي.

المؤلف: لين وان وان يبدو أن حاملي MSTR (الاستراتيجية) لا يستطيعون النوم جيدًا مؤخرًا. لقد شهدت "البنك المركزي للبيتكوين" الذي كان يُعبد في السابق، انهيارًا حادًا في سعر سهمه. مع انخفاض البيتكوين بسرعة من ذروته التاريخية البالغة 120,000 دولار، تراجعت قيمة سهم MSTR بشكل كبير في فترة قصيرة، حيث انخفضت بأكثر من 60%، وقد يتم أيضًا إخراج الاستراتيجية من مؤشر MSCI للأسهم. تراجع أسعار العملات، وتراجع أسعار الأسهم، كلها مجرد مظاهر. ما يجعل وول ستريت متوترة حقًا هو أنه تظهر المزيد والمزيد من العلامات على أن MSTR قد تورطت في صراع على السلطة النقدية. هذه ليست مبالغة. على مدى الأشهر القليلة الماضية، بدأت العديد من الأحداث التي تبدو غير مرتبطة تتصل ببعضها البعض: تم اتهام JPMorgan بالتكثيف غير العادي لعمليات البيع على المكشوف في MSTR؛ ظهرت مشاكل في التسليم عندما قام المستخدمون بنقل أسهم MSTR من JPM.

أوضح Phong Le، الرئيس التنفيذي لشركة MicroStrategy، أكبر محتفظ ببيتكوين في العالم، لأول مرة الشروط الصارمة لبيع بيتكوين: سيتم النظر في البيع فقط إذا كان سعر السهم أقل من القيمة الصافية للأصول (mNAV هبوط تحت 1) وكانت الشركة غير قادرة على الحصول على تمويل من خلال الأسهم أو الديون. في مواجهة ضغط توزيعات الأرباح على الأسهم الممتازة التي تتراوح بين 750 مليون و800 مليون دولار سنويًا، تواصل الشركة الدفع من خلال إصدار الأسهم بعلاوة، وتعتبر مبيعات بيتكوين "الوسيلة الأخيرة" لحماية قيمة المساهمين. في الوقت نفسه، أطلقت الشركة "لوحة بيانات ائتمان BTC" لإثبات للمستثمرين أنه حتى لو انخفضت بيتكوين إلى 25000 دولار، فإن هيكلها المالي لا يزال قويًا، واستراتيجية الاحتفاظ على المدى الطويل لا تتزعزع.

火星财经消息، وفقًا لـ 4E، تmaintains بيتكوين استقرارًا طفيفًا بعد الانتعاش، حيث تركز العودة الحالية أكثر على تحسين المشاعر المخاطرة بدلاً من الدفع الداخلي لمنطقة التشفير. ارتفعت الأسواق المالية قليلاً، حيث يتوقع السوق احتمال خفض الفائدة في ديسمبر حوالي 85%. ومع ذلك، لا تزال التضخم المرتفع وبيانات التوظيف الضعيفة تضغط على السوق، حيث أن تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي (FED) تميل قليلاً إلى التيسير، لكن القوة محدودة. ستنتقل النقاط الرئيسية للاقتصاد الكلي هذا الأسبوع إلى طلبات إعانة البطالة وبيانات التوظيف ADP. في الوقت نفسه، تستمر فروق الائتمان المرتبطة بـ AI وCDS في الارتفاع، مما يدل على إعادة تقييم الأموال لأقوى منطق تداول خلال العام الماضي. لا يزال الوضع المالي ضعيفًا، حيث تستمر تدفقات التشفير ETF في الخروج، وتظهر منتجات الأصول تصفية صافية، حيث انخفضت قيمة العديد من الوحدات دون 1 دولار لكل وحدة، مما يدل على ارتفاع مشاعر تجنب المخاطر بشكل ملحوظ. تعود الاستراتيجية مرة أخرى إلى الساحة العامة، بسبب اقتراب احتياطي بيتكوين من نقطة التعادل، وتم إدراج سعر السهم في قائمة المراقبة للاحتفاظ بـ MSCI، وقد يصبح متغيرًا رئيسيًا للسوق قبل نهاية العام.

أوضح تحليل Matrixport أن بيتكوين واجه مقاومة عند 92,000 دولار، وأن مشاعر السوق تميل إلى الضعف. على الرغم من توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي (FED) لأسعار الفائدة، إلا أن تدفق الأموال لا يزال محدودًا. بالإضافة إلى ذلك، أثار تشديد السياسة المالية في اليابان مخاوف، مما أدى إلى تحدي الاتساق في التيسير النقدي من قبل البنوك المركزية العالمية، مما دفع المستثمرين المؤسساتيين إلى اسقاط استثماراتهم في بيتكوين.

بيتكوين لا يزال تحت EMA50، مما يدل على ضعف السوق ونطاق ضيق. قد تؤدي جيوب السيولة عند $97K و $105K إلى تنفيذ عمليات إيقاف قبل الانخفاض المحتمل نحو 72K–$75K بحلول أوائل 2026.

المؤلف: أندريه أنطونيفيتش، المصدر: خزينة بيتكوين، الترجمة: شاو 金色财经 مقدمة توجد البنوك بأشكال مختلفة منذ مئات السنين. يعتمد نموذج عملها عادةً على آلية اقتصادية بسيطة: فهي تستقبل الودائع، وتستخدم هذا الأساس المالي لتقديم منتجات مالية مثل القروض العقارية، والقروض التجارية، وخدمات الدفع، والتسهيلات الائتمانية. يشكل الفرق بين عائدات الأصول وتكاليف الالتزامات أساس ربحيتها. نظرًا لانتشار هذا النموذج التجاري ووجوده تحت الرقابة وقابليته للقياس، فقد طورت الأسواق المالية طرقًا واضحة لتقييم البنوك. واحدة من أكثر الطرق استخدامًا هي إطار نسبة السعر إلى القيمة الدفترية (P/B)، والذي يربط تقييم البنك بشكل مباشر مع عائد حقوق الملكية على المدى الطويل، وتكلفة رأس المال، ومعدل النمو المستدام. دخل القرن الحادي والعشرين، نشأت نوع جديد من الكيانات ذات الميزانية العمومية: خزينة البيتكوين

وفقًا لتقرير بلومبرغ، شهد سوق العملات المشفرة في أول يوم تداول من ديسمبر "الإثنين الأسود"، حيث هبطت بيتكوين أكثر من 6% في يوم واحد، وانخفض سعرها إلى ما دون 86000 دولار، وهو مستوى نفسي رئيسي. كما تعرض إيثريوم لعملية هبوط حادة تجاوزت 7% لتصل إلى حوالي 2800 دولار. وقد تم تحفيز هذه الجولة من الإغراق بسبب عدة معلومات غير مفضلة: تعرض أكبر عملة مستقرة USDT لتخفيض من S&P، وأعاد البنك المركزي التأكيد على محاربة المال الافتراضي، بالإضافة إلى اعتراف ميكروستراتيجي لأول مرة بأنها قد تبيع بيتكوين لدفع توزيعات الأرباح. انقلبت المعنويات في السوق بشكل حاد، حيث بدأ المستثمرون في توجيه أنظارهم نحو مستوى الدعم الفني الأكثر أهمية 80000 دولار، مع مخاوف من احتمال حدوث انسحاب للخلف أعمق.

أوضح الرئيس التنفيذي لشركة Strategy Inc. (MSTR)، فونغ لي، في مقابلة على بودكاست *What Bitcoin Did* أن الشركة ستقوم بالبيع لبيتكوين فقط في الظروف القصوى — تحديدًا إذا انخفض سعر سهمها إلى ما دون القيمة الصافية للأصول (mNAV < 1.0) واختفاء جميع مصادر رأس المال الأخرى في نفس الوقت.

كتابة: أوليفر، مارست كينغ في 1 ديسمبر، بدأ شهر الإغلاق لسوق العملات المشفرة، الذي كان يُعلق عليه آمال كبيرة، بمواجهة بداية مروعة. في مساء الأحد بتوقيت بكين، انخفض سعر البيتكوين بلا مقاومة من فوق 90,000 دولار، حيث وصل في بعض الأوقات إلى 85,600 دولار، مسجلاً انخفاضاً يومياً يتجاوز 5%. أما سوق العملات البديلة، فقد شهدت حالة من الفوضى، حيث ارتفع مؤشر الخوف بشكل مفاجئ. الشرارة الظاهرة هي شائعة مرعبة تتداول بشكل جنوني على وسائل التواصل الاجتماعي: رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول سيعلن استقالته مساء الاثنين. لكن هذا مجرد مظهر. في هذه الغرفة المعلوماتية، خاف المتداولون من الشائعات السياسية في واشنطن، وتجاهلوا الإشارات الخطيرة الحقيقية التي تأتي من طوكيو. لم يكن هذا مجرد تفريغ عاطفي ناتج عن الشائعات، بل كان مستوى تعليمي من تخفيض الرفع المالي العالمي. القوة الحقيقية للبيع على المكشوف تأتي من ذلك الذي يغلق بهدوء أكبر إعفاء عالمي.

لقد نفذ أحد الحيتان البارزين في البيتكوين الذين تم تتبعهم على Hyperliquid عكسًا دراماتيكيًا في الموقف، حيث أغلق مركزًا قصيرًا بقيمة 1,000 BTC تقدر بحوالي $91 مليون ودخل مباشرة في مركز طويل مدعوم بالرافعة المالية بسعر 91,437 دولار، مع سعر التصفية عند 59,112 دولار.

أصبحت صناديق Bitcoin ETF الخاصة بـ BlackRock المصدر الرئيسي للإيرادات للشركة، على الرغم من سحب الأموال في نوفمبر. اقترب صندوق IBIT من $100B الطلب والآن يحتفظ بأكثر من 3% من إمدادات البيتكوين، مما يولد $245M من الرسوم السنوية مع استقرار الفائدة مع انتعاش سعر البيتكوين.

مايكل سيلور استخدم منشور "نقطة خضراء" للإشارة إلى أن ميكروستراتيجي ستقوم بشراء جديد لبيتكوين. تظهر الرسوم البيانية أن محفظة بيتكوين الخاصة بميكروستراتيجي تقدر بحوالي 59 مليار دولار، حيث تم شراء 649,870 بيتكوين في 87 عملية شراء. قال الرئيس التنفيذي لميكروستراتيجي، فونغ لي، إن ميكروستراتيجي لن تبيع العملات إلا عندما ينخفض mNAV دون القيمة الصافية ولا يمكنها الحصول على تمويل جديد.

في الاثني عشر شهرًا حتى سبتمبر 2025، قام المستثمرون الأجانب من القطاع الخاص بشراء قياسي صافٍ للأسهم الأمريكية بقيمة 646.8 مليار دولار، بزيادة قدرها 66% عن ذروة عام 2021، وبلغت مشترياتهم من سندات الخزانة الأمريكية 492.7 مليار دولار في نفس الفترة. وكان المستثمرون المحليون نشطين أيضًا، حيث استثمروا 900 مليار دولار في صناديق الأسهم بدءًا من نوفمبر 2024، في حين وصل الدين على بطاقات الائتمان الأمريكية إلى مستوى قياسي تاريخي قدره 1.233 تريليون دولار. هذه الطفرة في تدفق رأس المال العالمي نحو الأصول ذات المخاطر الأمريكية، تعيد تشكيل مشهد سوق المال التقليدي، بينما تطرح أيضًا تحديات جديدة وفرصًا لقدرة التشفير على جذب الأموال كفئة أصول بديلة.

الاحتياطي الفيدرالي (FED) سيقوم في 1 ديسمبر بإنهاء سياسة التشديد الكمي رسميًا، وسيظل الميزانية العمومية مجمدة عند 6.57 تريليون دولار، بعد أن تم سحب 2.39 تريليون دولار من السيولة من السوق. أشار المحللون إلى أن هذا يتشابه بشكل كبير مع السياق التاريخي بعد توقف QT في 2019 عندما وصلت alts إلى القاع وارتفع بيتكوين. إن إنهاء QT قد يطلق سيولة تصل إلى 95 مليار دولار شهريًا. في ظل ضيق احتياطيات البنوك، وأدوات إعادة الشراء العكسية الليلية التي تكاد تصل إلى انخفاض إلى الصفر، فإن سوق الأصول الرقمية ينتظر بفارغ الصبر احتمال حدوث ارتفاع مدفوع بالسيولة.

مؤخراً، شهدت أسعار بيتكوين وإثيريوم هبوطاً ملحوظاً، مما زاد من حالة الذعر في السوق. قام البنك المركزي الصيني بتعزيز الرقابة على المال الافتراضي، مما زاد من ضغوط السوق. يشير المحللون إلى أن الوضع الحالي يبدو مشابهاً لسوق الدببة في عام 2022، ومن المتوقع أن يعود بيتكوين للارتفاع في الربع الأول من العام المقبل.

العنوان الأصلي: عبور MSTR: تقصير وصراع القصور الكاتب الأصلي: لين وان وان المصدر الأصلي: إعادة نشر: أخبار المريخ النص: لين وانوان مؤخراً، قد لا ينام حاملو MSTR (Strategy) بشكل جيد. هذه "البنك المركزي للبيتكوين" الذي كان ذات يوم يُعتبر في قمة المجد، شهد انهياراً كبيراً في سعر أسهمه. مع تراجع البيتكوين بسرعة من أعلى مستوى تاريخي له عند 120000 دولار، انخفض سعر سهم MSTR، وتقلصت قيمته السوقية بشكل كبير على المدى القصير، حيث انخفض بأكثر من 60%، وحتى قد يتم إخراج Strategy من مؤشر MSCI للأسهم. تراجع أسعار العملات، وانخفاض أسعار الأسهم، ليست سوى مظاهر. ما يجعل وول ستريت متوترة حقًا هو وجود المزيد والمزيد من العلامات التي تشير إلى أن MSTR متورطة في صراع على السلطة النقدية. هذا ليس مبالغًا فيه. على مدى الأشهر القليلة الماضية، بدأت العديد من الأحداث التي تبدو غير مرتبطة تتصل ببعضها البعض: جي بي مورغان JPMorgan

انخفضت الفائدة المفتوحة لـ BTC من $45B إلى 28 مليار دولار، مما يمثل أكبر هبوط في هذه الدورة استنادًا إلى الرسم البياني. أظهر الرسم البياني ثلاث انهيارات كبيرة في الفائدة المفتوحة في الماضي، حيث ارتبط كل منها بتفكيك كبير للرافعة المالية. قالت CryptoQuant إن الهبوط الأخير من المحتمل أن يكون قد أشار إلى اسقاط للرافعة بدلاً من